السلام علیكم ورحمه االله
وبركاته
اهلا اصدقائي الاعزاء في موضوع جدید في موقعنا الممیز عن الكتب
نرجوا اولا ان تنال اعجابكم وموقعنا یتناول أو یتحدث عن الكتب بكافه انواعها مثل
كتب التاریخ وكتب الادب وغیرها من الكتب الشقیقه والممتعة للقرائه وإذا كنت ترید
تحمیل الكتاب فیمكنك من نفس الصفحه التي أنت فیها الان ویمكنك تحمیل الكتاب بصیغه pdf
لتستمتع بالقراءة في أي وقت ایا كنت ونرجو أن یعجبك
محتوانا ونتمنا لك یوما رائعا وقرائه تستفید منها وتقوي معلوماتك منها
اولا :
حقوق الانسان للنساء *اسم الكتاب /
*صيغه التحميل/pdf
صوره الكتاب
ثانيا :
*نبزه عن الكتاب
حقوق الإنسان للنساء من قانون تأليف : الحبيب الحمدونى حفيظه شقير الناشر : مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان هذه بعض من الحقوق التي كفلها القرآن الكريم للنساء تحديدا: "وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " (سورة التوبة: 71) نجد أيضا ان القرآن الكريم يتحدث لنا عن ملكة سبأ كمثال على المرأة الحاكمة. - حق الطلاق: " وَإِنْ عَزَمُواْ الطَّلاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ". (البقرة: 227) الجمع في هذا المقام يدل على الأشارة إلى كلا الزوجين. - حق النفقة في حال الطلاق: " وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ ". (البقرة: 241) - حق الأبوين في حضانة الأبناء: "وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ". (البقرة: 233) مدة العامين في هذه الأية لا يمكن ان تفهم بأنها فترة رعاية، بل فقط هي فترة الرضاعة الطبيعية عند الأطفال. - حق العمل و التملك: "وَلاَ تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللَّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا". (النساء: 32) - حق الحياة الجنسية: " وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ". (الروم:21) - حق المرأة في الميراث: " كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِي > فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ > فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ". (البقرة: 180-182) وكذالك اوصانا القران بكتابة الوصية "بأفضل طريقة" تلبية لأحتياجات الورثة، هذه الوصية يمكن مناقشتها. وفي حالة الوفاة دون ترك الوصية او ترك وصية غير عادلة يطبق الحد الشرعي للورثة: " تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ... " (النساء: 13) وهذه الحدود الشرعية المحددة هي: " يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ...". (النساء: 11) " وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ...". (النساء: 12) " وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم مَّتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِي مَا فَعَلْنَ فِيَ أَنفُسِهِنَّ مِن مَّعْرُوفٍ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ". (البقرة: 240) كل هذه الأحكام التي تُكوًن الميراث الشرعي لا بد من ان ترتبط بما يلي: " الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ". (النساؤء: 34) إن هذا الجزء المضاف في الأرث "التركة أو الممتلكات التي اعطيت لهم" هي أحكام يكمل بعضها البعض لتحقيق العدالة والمساواة الحقيقيتان. وفي الواقع ليس هناك أي عدالة في أن تحتاج المرأة إلى الحفاط على نفسها
ثالثا : تحمیل الكتاب